حالة شفاء مع الدكتور الهاشمي

----
-بدأت رحلة معاناة السيدة مباركة الهمامي وهي سيدة في 52 من عمرها يوم اكتشافها لإصابتها بما يعرف المصران الغليظ و المعدة


بالها من مأساة...


فهي لم تعد بإمكانها حتى الأكل كباقي الناس فكل شيء بحذر خوفا من زيادة الألم الذي أتعبها كثيرا و لكنها كانت تحمد الله على السراء و الضراء و على سائر النعم.


ذهبت المستشفى و كانت تعالج و لكن الألم كان يعاودها بين الحين و الأخر


كانت مباركة تصبر على حكم الله متذكرة قوله عز و جل "و إن يمسسك الله بضر فلا كاشف له إلا هو و إن يمسسك بخير فهو على كل شيء قدير" و في يوم من الأيام دخل عليها ابنها الأكبر وكله فرح يا أمي هناك علاج شعبي طبيعي استخدمه أب صديقي الذي كان يعاني من مرض أخطر فشفاه الله بفضله بسبب العلاج بالأعشاب الطبيعية للدكتور محمد الهاشمي فلنتصل به.


فدله على مكان المركز الذي كان بولاية بن عروس في منطقة المروج بالجمهورية التونسية


تسلموا العلاج و أكملت الجرعة الأولى و اتصلت لتأخذ الجرعة الثانية التي كانت و بفضل الله جرعة الشفاء و عودة البهجة و الفرحة في قلب مباركة و في قلوب كل من يعرفها و شكرت الله


فكان يوم 30 جوان يوما مميزا لها يوم عودة الحياة

أمدكم الله جميعا بالصحة والعافية والمعافاة انه هو السميع المجي